شفط دهون البطن هو إجراء جراحي تجميلي يتضمن إعادة تشكيل جدار البطن الأمامي عن طريق امتصاص الخلايا الدهنية الزائدة. يتميز "البطن المستدير الصغير" بتسلل دهني منعزل ومقاوم للأنظمة الغذائية ومستمر على الرغم من ممارسة الجمباز المنتظم لمريض تتمتع بشرته بجودة جيدة وجدار عضلي جيد. يوفر شفط الدهون الخفيف نتائج دائمة أو نهائية ويتيح نحت الجسم بدقة كبيرة ، دون تأثير "الموجات" على الجلد
شفط الدهون ، من خلال نقاط الوخز ، يخفف من الدهون الزائدة في الأجزاء السفلية والخلفية من الذراعين. عبر إزالة الدهون عن طريق الشفط باستخدام الكانيولا فائقة الدقة ، فإن شفط الدهون من الذراعين بشكل فعال ومستمر يصحح الدهون الزائدة القبيحة وتكون النتيجة واضحة بعد 6 إلى 8 أسابيع.
من المهم الحرص على عدم مص الكثير من الجزء الداخلي من الذراع لأن الجلد رقيق بشكل خاص وقد يؤدي نقص مرونته إلى زيادة تأثير الموجة وترهل الجلد. قبل التفكير في شفط دهون الذراعين ، يجب التأكد من أن المريض لا يعاني من تضخم عضلي.
عندما يتعلق الأمر بإزالة الدهون الزائدة بسهولة ، فإن عملية شفط دهون الفخذ تنطبق على الجميع ، رجال ونساء وحتى الفتيات. يأخذ المؤشر الجراحي في الاعتبار تسلل الدهون بالإضافة إلى إمكانيات مرونة الجلد التي تحدد جودة نتيجة شفط الدهون من أكياس السرج(الفخذين).
من خلال نقاط البزل(الوخز) الموجودة غالبًا في الطيات الطبيعية للجلد ، يتم شفط الدهون باستخدام قنيات دقيقة جدًا.
من خلال شفط الخلايا الدهنية الزائدة ، فإن شفط الدهون من الوركين هو إجراء جراحي تجميلي يعمل على تحسين المظهر بشكل كبير ويقدم نتائج دائمة أو نهائية.
من خلال نقاط الوخز الموجودة غالبًا في الطيات الطبيعية للجلد ، يساعد شفط الدهون في الوركين على تخفيف الحمل الدهني الزائد الموجود في هذا الجزء من الجسم. تصحيحات الدهون الزائدة القبيحة الناتجة عن شفط دهون الوركين فعالة.
